Thursday, December 26, 2013

finding your true love



To find your true love, you have to look. Look closely. Look directly. Look without fear. Look.

To find your true love, listen, listen with an open heart.

To find your true love, bend with the wind.

To find your true love, find the point.

To find your true love, take its hand and walk.

To find your true love, play hide and seek.

To find your true love, use the stairs.

To find your true love, throw yourself off of a building.

To find your true love, walk on water.

To find your true love, pay a visit to your neighbor in the next galaxy.

To find your true love, sleep on a cloud.

To find your true love, lie.

To find your true love, catch the lie.

To find your true love, raise the white flag.

To find your true love, don't use a map.

To find your true love, knock on the door.

To find your true love, let it in.

To find your true love,  sing to it.

To find your true love, make love to it.

To find your true love, throw the ruler away.

To find your true love, throw the scale away.

To find your true love, don't try to catch it.

To find your true love, don't try to find it.

To find your true love, let it speak through your voice.

To find your true love, play the see saw.

To find your true love, be.

To find your true love, do not be.

To find your true love, you need to know that you might be the one to be found.

To find your true love, let it pass through you.

To find your true love, let it go.

Let it go

I'm not gonna run, I'm not gonna disappear..
I'm not gonna die, I'm not gonna fade

But I will flow, through the seasons
Through the hills, and the mountains

I will be there, and yet I wont

can you hold it, and yet, let it go?

hold my hand, and let it go...


صيف آخر

وجاء الصيف
كي نحتفي
فوجدتني أقف على العتبة

أنتظر

صيفاً آخر
أكثر صيفاً
حضوراً آخر
أكثر حضوراً

للحظة

تنسينا تتابع المواسم

ولا زلت أقف على العتبة
ولا زلت أقف على العتبة

now you see me, now you don't

finding glimpses of truth and losing them is an important and a must in the path to truth. playing the hide and seek.  you chase it for awhile and it hides from you, at times it gets painful, frustrating, lonely, then you start letting go, and then it knocks on your door,

Religion


Religion bets on achieving sight through metempsychosis. Through "acting" as truth. only "acting" like it, not "being" it. It is like learning how to draw the letters without really understanding their meanings, in an ignorant devotion, until one day you notice the order, and collect it together, to be able to read the sentence, it is a reversed approach. This bet involves risk, the risk of being caught in the devotion of learning how to draw the letters, rather than reading them, or seeing through them. In this case, religion is accused of covering truth with truth, or rather, focusing on parts of it only. The result is that one "thinks" he found it, and at that moment, it is lost. From another point of view, maybe it is the element of risk and doubt that is the very key to sight. It has to be lost in order for it to be found, and realization, unity, sight, reincarnation or "metempsychosis" (call it what you like) could "really" occur.

we incarnate to realize our incarnation, not for anything else. Reincarnation does not mean inhabiting different bodies through different lifetimes, it means different lives reincarnating "in" truth. Through that realization, we surpass our existence, into a state of non-existence, unity, om, enlightenment (call it what you like).

ذات ظهيرة زرقاء



ألم يحن الوقت بعد؟
حبات الرمال الباردة، تنغز في ظهر قدمي بقسوة
لم أكن أعلم أن الصحراء بهذا الاتساع
كيف لا تضل الرياح طريقها؟
كيف لا تفقد صوابها، في رقصاتها المجنونة حول نفسها؟
أتمنى لو تأخذني معها فنؤنس بعضنا بعضاً
لكن كيف لي أن أترك حبات الرمال التي صارت طريق معرفتي الوحيد؟
ألم يحن الوقت بعد؟ يا باباً لا ينفتح
يا طريقاً مفقوداً للأبد، أن تظهر؟

هو النهارده ايه؟؟


أجلس على الرصيف تحت شمس الشتاء التي تبعث على الحنين..... أتناول الحرنكش المر..... الذي ينزل على معدتي الفارغة فيصيبني بالغثيان... لكني أستمر على أية حال.....وأفكر، أنه ربما تناولي للحرنكش الغير مغسول هو مظهر آخر من مظاهر ميولي الانتحارية هذه الأيام...... ففي الأسبوعين السابقين فقط.... كادت أن تدهسني سيارة بفارق أجزاء من الثانية ... ليست مرة واحدة ولكن ثلاث مرات.... لدرجة أنني شككت أنني أتآمر على نفسي في عقلي الباطن..... أما في مكان العمل، أتصرف كأنني أريد أن يتم فصلي .... سيل من الأخطاء..... لا أبالي بإثبات ذاتي بأي شكل.... بل أشعر أحياناً أنني أتعمد أن أظهر بمظهر الغبية..... وقد اتخذ المدير على أية حال عدة قرارات بالفصل لست أدري لم لم تنفذ أبداً......ربما أنا أبالغ في تحليل الأمور .. ربما هو فقط..... الفقد المذمن للقدرة على التركيز .... معالم الأشياء صارت مبهمه... معظم الوقت ..... أعاود السير.... أرى وجهاً مألوفاً...... يتضح أنه وجه زميلة لي من أيام الجامعه... كانت أختها تعلمني الموسيقى النظرية...... تسير جنباً إلى جنب مع رجل....."عامله ايه؟" "اتخطبت"... "ألف مبروك".... "وانتي خلاص سبتي أحلامك بتاعة زمان؟" ... "لا"... "طيب ابقي اديني رنه لما تلاقي لي معاكي خرم ف أحلامك"..... ابتسمت.... ازداد وزنها كثيراً.... كانت جذابة حقاً فيما مضى.... خسارة
..... هي ليست أول فتاة أقابلها في الفترة الأخيرة بنفس السياق... مع رجل....." اتخطبت "..... لا أرى نفسي مكانها عن قريب.... أبداً..... أقصد الخطوبة وتلك الأشياء..... لست أدري .... كلهم يبدون كميدالية في يد الرجل الذي يمشون بجانبه
---------------
"النهاردة، النزعة الإيمانية عند الناس بتزداد يا أستاذ محمد"

كنت قد أرحت رأسي على يدي فوق المنضده لإغماض عيني قليلاً.... ابتسمت حين أنه لم يكن يراني

"شوف كام واحده في الشارع دلوقتي لابسه نقاب"

أخذت أضحك في سري.... ليس كلاماً غريباً على رجل كان يفاخر بالأمس بأنه لا يمكن أن يسمح لامرأته بأن تخرج للبلكون لتمسحه

"شايف الدقن دي، آهي الدقن دي بقى.... حتى وانت مبتعملش حاجه.... شغالة على طول.... حسنات حسنات"

من الجيد أنه لم يرى وجهي
------------

"أنا هنام وأنا زعلان"

أكاد أفتح فمي بكلمة لترضيته

"وأقوم وأنا زعلان"

أفقد الطاقة لمواساته..... لقد تعبت من المواساه.... مواساة هذا... مواساة هذه .... وكلهم لا يملون... لا يصمتون
------------------
أنظر إلى الأرضية الباهتة القديمة، وإلى الراديو العتيق، الذي يتصاعد منه صوت القرآن... بينما أرتشف القهوة الزيادة
"هو اللي ربى لي ولادي... محستش بتربيتهم"
"كان عنده تمانين وشوية"
"كان غالي عليا أوي"
"اللي مزعلني بس.... إنه مكانش بيصللي"

كدت أتدخل أن تلك ليست بمشكلة.... وأنه ينبغي ألا تقلق بهذا الشأن.... لكني أمسكت لساني

أنظر لعينيها الكبيرتين خلف العوينات السميكة، وإلى يديها الجافتين

"قاعد عند أمه بقاله شهر، يبعت لي الغسيل الوسخ، وأبعت له هدومه نضيفة"

"كان عايز ياخد التلات آلاف، كنت عامله جمعية..... بس أنا بيضت بيهم البيت"

"هو عليه كتير.... بس ف آخر موضوع ده بس.... أنا مديا له ألف ونص.... ومش نافع"

"ده يبقى قاعد والراجل بتاع النور واقف تحت وأنا أدي ابني الفلوس يدفعها"

"ربنا يصبرك"

"ربنا يصبرنا جميعاً"
----------
لم توافقني على أن الحياة حمقاء..... وأن الموت خيار ذكي؟ لم لا تعارضني..... وتقل لي أنها يمكن أن تعاش....... رغم أني سأعلم حينها أنك تحاول ترضيتي... وسأمقتك لذلك....... لكنني أيضاً أحياناً..... أتمنى أن تكذب.. دون أن أعترف لنفسي بذلك

ليس شعرا


ليس شعراً

إنه تنفس غير منتظم

ليس ابتساماً

.إنه البحث عن حبوب مضادة للقلق

- ما يبعث عليه هذا الحب -

ليس دفئاً

إنه صباح شتوي غامض

وليل لا مبالي

يطغى فيه صوت بكاء متقطع

على صوت أغنية عشق حالمة

أقف وراء الباب المغلق….. وأدفع بظهري

كي أمنع كل تلك الأشباح من الدخول

وأستعيذ باسمك منهم

أملأ أجندتي بمخططات حماسية

سأقرأ كتاباً كل اسبوع

سأتعلم الفرنسية

سأفقد بعض الوزن

من قال أن لدي الوقت كي أفتقدك؟؟؟؟؟

أسرع في خطواتي كي أنفض الأفكار الزائدة

أحاول الابتسام إذ أضبط نفسي متلبسة بالعبوس في مرآة الأتوبيس كل صباح

أحاول منع حروف اسمك من السقوط سهواً كل ثانيتين خلال الحديث، كي لا أبدو فتاة تافهه… لا يشغلها سوى صورة رجل

أم أنني هكذا بالفعل؟

ليس الأمر يسيراً

فليس هناك من سبب لهذا العبث، كي أتحكم بالنتائج
ليس هناك من سبب…..

ليس هناك من بؤس

لا معارك والداي

ولا آلامي الشهرية

ولا صورة العجوز البائس على رصيف الليل الشتوي

ينجح في صرف انتباهي

ولا فرح...

فدائماً يبدو لقياك أجمل

ضمير الكاف الملعون

لا يبرح صدري

سآمر بإعدام الكاف في ميدان عام

كي لا أذكر

اسم "ك"

صوت "ك"

لمست "ك"

برود "ك"

صمت "ك"

كي أكف عن الركض في مروج خضراء تخيلية

والسباحة بين السحب في سماء لا تشوب زرقتها كوابيس ليلية

وأنسى أنني أقف تحت مصباح قديم في طريق ليلي مقفر

أفرك كفي لأستمد منهما بعض الدفء....

خطاب قديم

اضغط الزناد، واقذف بروحي إلى مكان بعيد
انزع من يدي السكين الصغير
فإنه يكبر يوماً بعد يوم، ويأكل من روحي
وروحك أيضاً
أنت تعلم بالتأكيد أنه لم يكن ينبغي لي أن....
وأنني لم أقصد يوماً أن.....
نعم، فلتأخذ رشفة أخرى من الشاي، وتنسى هذا الأمر
كما سأفعل أنا
لكن الفنجان قد تلوث بالدماء يا عزيزي
أوليس هناك من مهرب إذٍ؟
عيناك الداميتان
إنهما تذكراني بكل شيء
فأشعر بثقل يهبط فوق كياني
ويسحقه ببطء
لو أن لي أن.........
لكن الزمن لا يعود بأحد للوراء
وحتى لو عاد، فإنني نفس الفتاة السيئة
ألا ترى؟
كل هذا الهراء كتبته كي أقول لك كلمة صغيرة..... تفلت مني كالبرغوث
وفي نفس الوقت، فإنها قديمة كالدهر
أرجو ألا تكون قد مللتها....فأنا لا أقولها إلا حين أعنيها
ما أريد أن أقوله هو أنني

آسفة

أنا آسفة.....